لن يخدم الفن أو العلم جمهرة الشعب إلا إذا عاش العلماء والفنانون بين صفوفه، وأحبوا أفراده .. وقدموا خدماتهم العلمية والفنية له. ولم يطالبوا بامتيازات خاصة، لعزلهم عن مواطنيه